يعكس غياب الملك السعودي وربما الرئيس المصري ورئيس الوزراء اللبناني، أزمة حقيقية في آخر معاقل التضامن العربي وهو جامعة الدول العربية.
31-10-2010
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية